-وغناك مسألة وطيشك نفخة ... ورضاك فيشلة وربك درهم ... -وأجدر الدور أن تسقى بساكنها ... دار غدا الناس ... -فأمسك صحبي بأكوراهم ... وقد قصد الضحك فيهم وجارا ...

-٣٩٨ - ذريني للغنى أسعى فإني ... رأيت الناس شرهم ... كما لخراب الدور تبنى المساكن; -١٠٩ - ورب السموات ... -٢٤٨ - فإن أمس مكروبا فيا رب بهمة ... كشفت إذا ما ...

نرَى الغِنَى في الممات؟! السياسة. حَسْنَاءُ لكنْ لا حَنَانَ بِلَحْظِها. وفُؤادُهَا كالصَّخْرِ ليس يَلينُ. يَغويكَ مَظْهَرُهَا وعِنْدَ لقائِهَا.